وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ" وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ" سورة البقرة (154)
ربنا رفعهم بالشهادة.. عن مقام الموت العادي لأي سبب من الأسباب
لم يقل عنهم أموات.. ليش؟!
لأنهم مرفوعين بمرتبة أسمى وأعلى
هو
جاد بنفسه بكل رضا فربنا أعطاه حياة ثانية ترضيه
هؤلاء القوم مفهومهم عن الحياة والموت يختلف عن مفهومنا لها
فالأمور لا تؤخذ بظواهرها
إنما بالحقائق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق